الخميس، 14 يناير 2016

إسحاق بن راهويه



بسم الله الرحمن الرحيم


تقوم دار التأصيل مركز البحوث وتقنية المعلومات بعلمائها وباحثيها منذ ثلاثين عاما على خدمة السنة النبوية وعلومها مستخدمة أساليب التوثيق العلمية المعتمدة، وأحدث التقنيات الحاسوبية التي صممتها خصِّيصا لخدمة السنة النبوية وعلومها، وقد كان شعار ودثار دار التأصيل في جميع أعمالها طيلة مسيرتها: (الإتقان من أجل جودة تليق بالسنة النبوية).
ومما قامت دار التأصيل مركز البحوث وتقنية المعلومات  على خدمته والعناية به كتاب «المسند» للإمام إسحاق بن راهويه رحمه الله، حيث وضعت خطة علمية لإنجازه في صورة تليق بمكانته ومكانة مصنفه.
ومن أهم ما تميزت به طبعة  دار التأصيل   للمسند ما يلي:
·        ضبط وتحقيق الكتاب على نسختين خطيتين ـ هما الجزء الرابع من الكتاب ـ إحداهما أصل والأخرى فرع منه.
·        الاستفادة من الكتب التي تروي عن عبدالله بن شيرويه راوي «المسند» عن الإمام إسحاق في ضبط النص وتحريره.
·        تجنب ما وقع في الطبعات السابقة من عدم وجود منهجية علمية منضبطة في التعامل مع النسخ الخطية المعتمدة.
·        إعداد مقدمة علمية تشمل تعريفا بالإمام إسحاق بن راهويه رحمه الله، وبكتابه «المسند» ونسخه الخطية ورواياته، والتعريف بالطبعات السابقة للكتاب وما عليها من ملاحظات، ولماذا تصدر دار التأصيل هذه الطبعة.
·        تخريج أحاديث الكتاب على «إتحاف الخيرة» للبوصيري، والاستفادة منه في ضبط نص الكتاب.
·        تخريج أحاديث الكتاب على «تحفة الأشراف» للحافظ المزي.
·        تعيين كافة رواة الأسانيد على مدار الكتاب ، للمساعدة في ضبط أسانيد الكتاب، وسهولة تتبع مواضع ورود حديث كل راوٍ، ويتبين ذلك من خلال فهرس الرواة.
·        ضبط نص الكتاب ضبطًا كاملًا بالحركات بنْية وإعرابًا، مع العناية بالضبط الموجود في النسخ الخطية.
·        وضع علامات الترقيم المناسبة على نص الكتاب.
·        حصر الغريب وشرحه في الحاشية، مميزًا بلون أسود سميك، معزوًّا لمصادره التي ورد فيها المعنى، مذيلًا برقم الجزء والصفحة أو المادة.
·        إعداد ملحقين بعد النص المحقق حاولنا فيهما جمع ما يمكن أن يسُدّ هذا النقص الذي وقع في متن الكتاب، أحدهما جزء منتخب من «المسند» من رواية عبدالله بن شادل، عن الإمام إسحاق بن راهويه، والثاني جمعنا فيه ما وقفنا عليه في الكتب من روايات عن عبدالله بن شيرويه راوي «المسند» ، عن الإمام إسحاق، أو ما نسب «لمسند إسحاق»، مرتبا على المسانيد على حروف المعجم.
·        إعداد فهارس علمية متنوعة باستخدام خبرة العلماء مدعومة بأحدث تقنيات الحاسب الآلي التي تساعد الباحث في جميع أعمال البحث والتكشيف، ومن الفهارس العلمية  التي ألحقت بالكتاب:
1-    فهرس الآيات .
2-    فهرس القراءات.
3-    فهرس الأطراف مميزًا فيها المرفوع  من الموقوف.
4-    فهرس الرواة مع ذكر مواضع ورود  كل راوٍ.
5-    فهرس أقوال المصنف رحمه الله.
6-    فهرس الكتب والأبواب.
·        صف الكتاب وتم تنضيده بخط خاص تم تطويره في دار التأصـيل، يتضمن العديد من الميزات التي تبرز الكتاب في ثوب قشيب يليق بكتب السنة.
وبهذا يتبين تميز طبعة دار التأصيل وما انفردت به عن غيرها من الطبعات السابقة، وبالله التوفيق، وله الحمد والشكر.
عبدالرحمن بن عبدالله ابن عقيل
المشرف العام على دار التأصيل
مركز البحوث وتقنية المعلومات
 


موطأ الإمام مالك برواية أبي مصعب الزهري



بسم الله الرحمن الرحيم
 
تقوم دار التأصيل مركز البحوث وتقنية المعلومات بعلمائها وباحثيها منذ ثلاثين عاما على خدمة السنة النبوية وعلومها مستخدمة أساليب التوثيق العلمية المعتمدة، وأحدث التقنيات الحاسوبية التي صممتها خصِّيصا لخدمة السنة النبوية وعلومها، وقد كان شعار ودثار دار التأصيل في جميع أعمالها طيلة مسيرتها: (الإتقان من أجل جودة تليق بالسنة النبوية).
ومما قامت دار التأصيل مركز البحوث وتقنية المعلومات  على خدمته والعناية به كتاب «الموطأ» للإمام مالك بن أنس رحمه الله، برواية أبي مصعب الزهري عنه، حيث وضعت خطة علمية لإنجازه في صورة تليق بمكانته ومكانة مصنفه.
ومن أهم ما تميزت به طبعة  دار التأصيل للموطأ  ما يلي:
·        ضبط وتحقيق الكتاب على نسختين خطيتين كاملتين، بالإضافة إلى نسخة خطية تحتوي على ثلثي الكتاب مكونة من قطعتين لم يعتمد عليها من قبل.
·         الاستفادة من جزئين من الأحاديث المنتقاة من «الموطأ» برواية أبي مصعب الزهري، وجزء فيه ثلاثة عشر حديثا من عوالي «الموطأ»  من نفس الرواية.
·        الرجوع إلى المصادر التي تروي الأحاديث من طريق أبي مصعب الزهري، عن الإمام مالك.
·        تجنب ما وقع في الطبعات السابقة من عدم وجود منهجية علمية منضبطة في التعامل مع النسخ الخطية المعتمدة.
·        إعداد مقدمة علمية تشمل تعريفا مختصرا بالإمام مالك رحمه الله، وبكتابه «الموطأ» ونسخه الخطية ورواياته، والتعريف بالطبعات السابقة للكتاب وما عليها من ملاحظات، ولماذا تصدر دار التأصيل هذه الطبعة.
·        تخريج أحاديث الكتاب على «إتحاف المهرة» للحافظ ابن حجر، والاستفادة منه في ضبط نص الكتاب.
·        تخريج أحاديث الكتاب على «تحفة الأشراف» للحافظ المزي.
·        تعيين كافة رواة الأسانيد على مدار الكتاب ، للمساعدة في ضبط أسانيد الكتاب، وسهولة تتبع مواضع ورود حديث كل راوٍ، ويتبين ذلك من خلال فهرس الرواة.
·        مقارنة رواية أبي مصعب الزهري مع رواية يحيى بن يحيى الليثي على مستوى الأحاديث.
·        ضبط نص الكتاب ضبطًا كاملًا بالحركات بنْية وإعرابًا، مع العناية بالضبط الموجود في النسخ الخطية.
·        وضع علامات الترقيم المناسبة على نص الكتاب.
·        حصر الغريب وشرحه في الحاشية، مميزًا بلون أسود سميك، معزوًّا لمصادره التي ورد فيها المعنى، مذيلًا برقم الجزء والصفحة أو المادة، مع الاعتناء بكتاب «الاقتضاب في غريب الموطأ وإعرابه على الأبواب» لأبي عبد الله محمد بن عبد الحق التلمساني.
·        إعداد فهارس علمية متنوعة باستخدام خبرة العلماء مدعومة بأحدث تقنيات الحاسب الآلي التي تساعد الباحث في جميع أعمال البحث والتكشيف، ومن الفهارس العلمية  التي ألحقت بالكتاب:
1-    فهرس الآيات .
2-    فهرس القراءات.
3-    فهرس الأطراف مميزًا فيها المرفوع  من الموقوف.
4-    فهرس الرواة مع ذكر مواضع ورود كل راوٍ.
5-    فهرس الكتب والأبواب.
6-    فهرس الفوائد الحديثية والعقدية والأصولية والفقهية واللغوية المبثوثة في أقوال الإمام مالك رحمه الله.
·        صف الكتاب وتم تنضيده بخط خاص تم تطويره في دار التأصـيل، يتضمن العديد من الميزات التي تبرز الكتاب في ثوب قشيب يليق بكتب السنة.
وبهذا يتبين تميز طبعة دار التأصيل وما انفردت به عن غيرها من الطبعات السابقة، وبالله التوفيق، وله الحمد والشكر. 

عبدالرحمن بن عبدالله ابن عقيل

المشرف العام على دار التأصيل
مركز البحوث وتقنية المعلومات