الاثنين، 16 نوفمبر 2015
الأربعاء، 11 مارس 2015
ثناء الشيخ فهد بن عبدالعزيز العسكر على دار التأصيل
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وعلى آله وصحبه ومن تبعه إلى يوم الدين ...
أما بعد:
فقد اطلعت على المشروع العلمي المبارك ، الذي قامت به «دار التأصيل» فسررت غاية السرور بهذا العمل الطيب ؛ لما اشتمل عليه من خدمة للسنة النبوية وتقريبها لعامة المسلمين ، بله أهل العلم منهم.
وكان مما رأيت مما له صلة بعلوم السنة الشريفة : (ديوان الرواة) و(سنن النسائي) ، فكان عملا محررًا متقنًا ، أحسب أنه سيفيد الباحثين فائدة بينة ؛ لما فيه من اختصار للوقت ، وتوفير للجده ، مع الحرص على الدقة وتلافي أخطاء من سبقهم في هذا المجال، بل والزيادة في ذلك بإضافة خدما جليلة للباحثين ، تمكنهم من الوصول للمراد بأيسر الطرق وآمنها من الغلط -قدرالإمكان-.
كما شاهدت العمل الآخر المتعلق بـ (المعاملات المالية) فكان على نحو ما تقدم في العملين السابقين ، من إتقان وجهد في جمع ما يتعلق بهذا الباب من الأحاديث النبوية والآثار ، وأقوال أئمة المذاهب وأعلام المفتين ، والقواعد الفقهية وتيسيرها للباحثين.
ولا ريب أن في هذا العمل من الدلالة على السنة ، وبث العلم ، وتسهيل سبل الوصول إليه ما يستحق القائمون عليه أصدق الدعاء ، وأطيب الثناء.
فشكر الله لهم ، وبارك في جهودهم ، ونفع بها الإسلام وأهله.
وكتب
فهد بن عبدالعزيز العسكر
19 / 12 / 1428 هـ
كلية التربية
قسم الدراسات الإسلامية
المصدر:
http://taaseel.com/?PUrl=Visit&ID=39
الاثنين، 9 مارس 2015
رأي الشيخ الشريف حاتم بن عارف العوني في المنتقى لابن الجارود طبعة دار التأصيل
رأي الشيخ الشريف حاتم بن عارف العوني في المنتقى لابن الجارود طبعة دار التأصيل
بتاريخ 9 مارس 2014
رجعت البارحة الساعة الثانية بعد منتصف الليل إلى مكة ، من معرض الكتاب بالرياض ، وتركت حاويات (كراتين ) الكتب لدى شركة الشحن بالرياض ، ولم أحمل في يدي إلا نسختين من كتابي ، ومجلدة كتاب (المنتقى من السنن المسندة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم) لابن الجارود (ت307هـ) ، تحقيق مركز البحوث وتقنية المعلومات بمركز تأصيل . وهذه الطبعة لهذا الكتاب الأصيل من كتب السنة هي أول طبعة يصح اعتبارها طبعة محققة على أصول التحقيق الصحيحة .
المصدر:
بتاريخ 9 مارس 2014
رجعت البارحة الساعة الثانية بعد منتصف الليل إلى مكة ، من معرض الكتاب بالرياض ، وتركت حاويات (كراتين ) الكتب لدى شركة الشحن بالرياض ، ولم أحمل في يدي إلا نسختين من كتابي ، ومجلدة كتاب (المنتقى من السنن المسندة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم) لابن الجارود (ت307هـ) ، تحقيق مركز البحوث وتقنية المعلومات بمركز تأصيل . وهذه الطبعة لهذا الكتاب الأصيل من كتب السنة هي أول طبعة يصح اعتبارها طبعة محققة على أصول التحقيق الصحيحة .
المصدر:
الأربعاء، 4 مارس 2015
مستدرك الحاكم
تقوم دار التأصيل - مركز البحوث وتقنية المعلومات – بعلمائها وباحثيها منذ ثمانية وعشرين عاما على خدمة السنة النبوية وعلومها مستخدمة أساليب التوثيق العلمية المعتمدة، وأحدث التقنيات الحاسوبية التي صممتها خصِّيصا لخدمة السنة النبوية وعلومها، وقد كان شعار دار التأصـيل في جميع أعمالها طيلة مسيرتها: (الإتقان من أجل جودة تليق بالسنة النبوية).
ومما قامت دار التأصيل - مركز البحوث وتقنية المعلومات - على خدمته والعناية به كتاب «المستدرك على الصحيحين» للإمام الحافظ أبي عبد الله الحاكم النيسابوري المعروف بابن البيع رحمه الله (405 هـ) فوضعت خطة علمية لإنجازه في صورة تليق بمكانة «المستدرك» ومصنفه.
ومن أهم ما تميزت به طبعة دار التأصيل ما يلي:
-
ضبط وتحقيق الكتاب على أوثق نسخة خطية (رواق المغاربة بالجامع الأزهر) بالإضافة إلى نسخة ابن الوزير اليمنية، ونسخة دار الكتب المصرية كنسختين مساعدتين لحل إشكالات ضبط النص، واستكمال الخرم الذي اعترى لأصل (نسخة رواق المغاربة)، مع تصويب الأخطاء التي وقعت في الطبعات السابقة، وذلك وفق منهج علمي عليه
-
عمل المتخصصين في تحقيق كتب السنة.
-
الاعتماد على طبعة دار التأصيل لصحيحي البخاري ومسلم لدقة ضبطهما وتحقيقهما حيث اعتبرنا أن العمل على «المستدرك» يبدأ بالعناية بضبط «الصحيحين» لأن «المستدرك» مرتبط بهما وللتأكد من دقة النتائج.
-
تنفرد طبعة دار التأصيل بالترتيب السليم للكتاب وذلك أثناء كتاب: «الإمامة وصلاة الجماعة»، وهذا الترتيب لم نسبق إليه بفضل من الله لا في المطبوعة الهندية ولا في غيرها من طبعات الكتاب التي تلتها .
-
تخريج أحاديث الكتاب بعزوها في الحاشية إلى مواضعها من «إتحاف المهرة» للحافظ ابن حجر و«تحفة الأشراف» للحافظ المزي، والاستفادة منهما في ضبط أسانيد الكتاب.
-
التنبيه على ما فات الحافظ ابن حجر عزوه للمستدرك في «الإتحاف» وهو ثابت عندنا في طبعة دار التأصيل، وكذا التنبيه على المواضع التي عزاها الحافظ ابن حجر للمستدرك ولم نجدها في النسخ الخطية المعتمدة لدينا.
-
إعداد دراسة حاسوبية استقرائية مدعومة بخبرة العلماء والباحثين تتضمن التحقق من دقة قول الإمام الحاكم في حكمه على الأحاديث وذلك من خلال منهج استقرائي يضمن التحقق من رواة الإسناد وسلاسله الكلية والجزئية ومراجعة متون الصحيحين. وقد قمنا بعرض نتائج هذا الاستقراء بشيء من التفصيل في فصل خاص أثناء المقدمة العلمية.
-
إعداد مقدمة علمية متخصصة عرض من خلالها التعريف بالمصنِّف وكتابه «المستدرك» وأهمية الكتاب العلمية ومنهج مصنِّفه فيه، والتعريف برواة الكتاب ومخطوطاته، والتعريف بالطبعات السابقة للمستدرك، ولماذا هذه الطبعة؟
-
تعيين كافة رواة الأسانيد على مدار الكتاب، ويتبين ذلك من خلال فهرس الرواة.
-
تمييز طبقة شيوخ الإمام الحاكم وشيوخ شيوخه – وهي طبقة عسرة المنال – بالإضافة إلى الرواة خارج «التهذيب» وفروعه وذلك بسرد مصادر تراجمهم من خلال فهرس الرواة مما يعين الباحث على الوصول لتراجمهم بسهولة ويسر.
-
ضبط نص الكتاب ضبطًا كاملًا بالحركات بنْية وإعرابًا ، مع وضع علامات الترقيم اللازمة لإيضاح معاني النص.
-
حصر غريب الحديث وشرحه في الحاشية، مميزًا بلون أسود سميك، معزوًّا لمصادره التي ورد فيها المعنى.
-
إعداد فهارس علمية متنوعة باستخدام خبرة العلماء مدعومة بأحدث تقنيات الحاسب الآلي التي تساعد الباحث في جميع أعمال البحث والتكشيف: فهرس الآيات، فهرس الأطراف ، فهرس الرواة ، فهرس الكتب والأبواب.
-
صف الكتاب وتنضيده بخط خاص تم تطويره في دار التأصـيل، يتضمن العديد من الميزات التي تبرز الكتاب في ثوب قشيب يليق بكتب السنة.
-
وتوثيقًا من دار التأصيل لأعمالها قمنا بإرفاق قرص مدمج مع الكتاب يشمل مقدمة التحقيق ، ونموذجًا للعمل والمخطوطات التي اعتمدنا عليها وتم ربط هذه المخطوطات بفهرس الموضوعات
وبهذا يتبين تميز هذه الطبعة المباركة وما انفردت به عن غيرها من الطبعات السابقة نفع الله بها، وبالله التوفيق، وله الحمد والشكر.
تاريخ التحديث 23/02/2015 - 05 جمادى الأولى، 1436
سنن ابن ماجه
تقوم دار التأصيل - مركز البحوث وتقنية المعلومات – بعلمائها وباحثيها منذ ثمانية وعشرين عاما على خدمة السنة النبوية وعلومها مستخدمة أساليب التوثيق العلمية المعتمدة، وأحدث التقنيات الحاسوبية التي صممتها خصِّيصا لخدمة السنة النبوية وعلومها، وقد كان شعار دار التأصـيل في جميع أعمالها طيلة مسيرتها: (الإتقان من أجل جودة تليق بالسنة النبوية).
ومما قامت دار التأصـيل – مركز البحوث وتقنية المعلومات - على خدمته والعناية به كتاب «السنن» للإمام ابن ماجه رحمه الله، حيث وضعت خطة علمية لإنجازه في صورة تليق بمكانته ومكانة مصنفه.
ومن أهم ما تميزت به طبعة دار التأصيل ما يلي:
-
ضبط وتحقيق الكتاب على نسختين خطيتين إحداهما لم يعتمد عليها من قبل، وهي عالية الإسناد، ومنسوخة من نسختين قرئتا على عدد من أصحاب الإمام ابن ماجه خاصة أبي الحسن القطان، والنسخة الثانية بخط ابن قدامة المقدسي وسمعت عليه، ومقروءة على أبي زرعة المقدسي، مع الاستعانة ببعض النسخ الأخرى .
-
تضمين زيادات أبي الحسن القطان في نص الكتاب مع تمييزها عن النص بترقيم مستقل.
-
تجنب ما وقع في الطبعات السابقة من عدم وجود منهجية منضبطة في التعامل مع النسخ الخطية المعتمدة.
-
إعداد مقدمة علمية تشتمل على التعريف بالإمام ابن ماجه رحمه الله، وبكتابه «السنن» ونسخه الخطية ورواياته، والتعريف بالطبعات السابقة للكتاب وما عليها من ملاحظات، ولماذا هذه الطبعة.
-
تخريج أحاديث الكتاب على «تحفة الأشراف» للحافظ المزي والاستفادة منها في ضبط أسانيد الكتاب، وحصر ما زادته «تحفة الأشراف» من روايات على طبعة دار التأصيل، وما زادته طبعة دار التأصيل على «تحفة الأشراف».
-
تعيين كافة رواة الأسانيد على مدار الكتاب ، للمساعدة في ضبط أسانيد الكتاب ، وسهولة تتبع مواضع حديث كل راوٍ، ويتبين ذلك من خلال فهرس الرواة.
-
ضبط نص الكتاب ضبطًا كاملًا بالحركات بنْية وإعرابًا، مع العناية بالضبط الموجود في النسخ الخطية.
-
وضع علامات الترقيم المناسبة على نص الكتاب.
-
حصر الغريب وشرحه في الحاشية، مميزًا بلون أسود سميك، معزوًّا لمصادره التي ورد فيها المعنى، مذيلًا برقم الجزء والصفحة أو المادة.
-
إعداد فهارس علمية متنوعة باستخدام خبرة العلماء مدعومة بأحدث تقنيات الحاسب الآلي التي تساعد الباحث في جميع أعمال البحث والتكشيف، ومن الفهارس العلمية التي ألحقت بالكتاب:
-
فهرس الآيات والقراءات القرآنية.
-
فهرس الأطراف مميزًا فيها المرفوع من الموقوف.
-
فهرس الرواة مع ذكر مواضع كل راوٍ.
-
فهرس الكتب والأبواب.
-
صف الكتاب وتنضيده بخط خاص تم تطويره في دار التأصـيل، يتضمن العديد من الميزات التي تبرز الكتاب في ثوب قشيب يليق بكتب السنة.
-
وتوثيقًا من دار التأصيل لأعمالها قمنا بإرفاق قرص مدمج مع الكتاب يشمل مقدمة التحقيق ، ونموذج للعمل والمخطوطات التي اعتمدنا عليها وتم ربط هذه المخطوطات بفهرس الموضوعات
وبهذا يتبين تميز هذه الطبعة المباركة وما انفردت به عن غيرها من الطبعات السابقة، وبالله التوفيق، وله الحمد والشكر.
تاريخ التحديث 23/02/2015 - 05 جمادى الأولى، 1436
السنن الصغرى للنسائي (المجتبى)
تقوم دار التأصيل - مركز البحوث وتقنية المعلومات – بعلمائها وباحثيها منذ ثمانية وعشرين عاما على خدمة السنة النبوية وعلومها مستخدمة أساليب التوثيق العلمية المعتمدة، وأحدث التقنيات الحاسوبية التي صممتها خصِّيصا لخدمة السنة النبوية وعلومها، وقد كان شعار دار التأصـيل في جميع أعمالها طيلة مسيرتها: (الإتقان من أجل جودة تليق بالسنة النبوية).
ومما قامت دار التأصـيل على خدمته والعناية به كتاب «المجتبى» للإمام النسائي رحمه الله، فوضعت خطة علمية محكمة لإنجازه في أفضل صورة تليق بمكانته ومكانة مصنفه.
ومن أهم ما تميزت به طبعة دار التأصيل ما يلي:
-
ضبط وتحقيق الكتاب على (8) نسخ خطية، منها نسخ غاية في الجودة والوثاقة، وكذا على مطبوعة حجرية قديمة اعتُمِد في ضبطها على أكثر من نسخة خطية، وفق منهج علمي رصين ارتضاه كبار العلماء.
-
ضبط وتوثيق رواية ابن السني وهي الرواية الوحيدة التي وصلنا الكتاب بواسطتها.
-
إعداد مقدمة علمية تشتمل على التعريف بالإمام النسائي رحمه الله، وبكتابه «المجتبى» ورواته، والتعريف بالطبعات السابقة للكتاب ولماذا هذه الطبعة؟
-
تخريج أحاديث الكتاب تخريجًا علميًّا يبرز مكانة الكتاب ويبين مقاصد الإمام النسائي في بيان الخلافات ومواطن العلل.
-
ربط أحاديث الكتاب ببعضها على مدار الكتاب حصرًا من خلال الصحابي.
-
ربط الكتاب بـ «تحفة الأشراف»، و«السنن الكبرى» للمؤلف بتحقيق دار التأصيل، والاستفادة منهما في ضبط النص.
-
تعيين كافة رواة الأسانيد على مدار الكتاب ، للمساعدة في ضبط أسانيد الكتاب ، وسهولة تتبع مواضع حديث كل راوٍ، ويتبين ذلك من خلال فهرس الرواة.
-
ضبط نص الكتاب ضبطًا كاملًا بالحركات بنْية وإعرابًا، مع العناية بالضبط الموجود في النسخ الخطية، كما تم وضع علامات الترقيم على نص الكتاب.
-
حصر الغريب وشرحه في الحاشية، مميزًا بلون أسود سميك، معزوًّا لمصادره التي ورد فيها المعنى، مذيلًا برقم الجزء والصفحة أو المادة.
-
إعداد فهارس علمية متنوعة باستخدام خبرة العلماء مدعومة بأحدث تقنيات الحاسب الآلي التي تساعد الباحث في جميع أعمال البحث والتكشيف، ومن الفهارس العلمية التي ألحقت بالكتاب:
-
فهرس الآيات والقراءات القرآنية.
-
فهرس الأطراف مميزًا فيها المرفوع من الموقوف، مع ذكر المسند.
-
فهرس الرواة مع ذكر مواضع كل راوٍ.
-
فهرس الكتب والأبواب.
-
صف الكتاب وتنضيده بخط خاص تم تطويره في دار التأصـيل، يتضمن العديد من الميزات التي تبرز الكتاب في ثوب قشيب يليق بكتب السنة.
وبهذا يتبين تميز هذه الطبعة المباركة وما انفردت به عن غيرها من الطبعات السابقة، وبالله التوفيق، وله الحمد والشكر.
تاريخ التحديث 23/02/2015 - 05 جمادى الأولى، 1436
السنن الكبرى للنسائي
تقوم دار التأصيل - مركز البحوث وتقنية المعلومات – بعلمائها وباحثيها منذ ثمانية وعشرين عاما على خدمة السنة النبوية وعلومها مستخدمة أساليب التوثيق العلمية المعتمدة، وأحدث التقنيات الحاسوبية التي صممتها خصِّيصا لخدمة السنة النبوية وعلومها، وقد كان شعار دار التأصـيل في جميع أعمالها طيلة مسيرتها: (الإتقان من أجل جودة تليق بالسنة النبوية).
ومما قامت دار التأصـيل على خدمته والعناية به «السنن الكبرى» للإمام النسائي رحمه الله، فوضعت خطة علمية محكمة لإنجازه في أفضل صورة تليق بمكانته ومكانة مصنفه.
ومن أهم ما تميزت به طبعة دار التأصيل ما يلي:
-
ضبط وتحقيق الكتاب على (11) نسخة خطية بعضها لم يُعتمد عليه في الطبعات السابقة، وفق منهج علمي رصين ارتضاه كبار العلماء.
-
استدراك عدد كبير من الأحاديث التي سقطت من الطبعات السابقة والتي وصل عددها إلى (204) حديثًا، وذلك بالاعتماد على نسخ خطية لم يُعتمد عليها في الطبعات السابقة.
-
حصر ما فات النسخ الخطية من خلال «تحفة الأشراف» للحافظ المزي، وفصله عن المادة الأصلية للكتاب بشكل علمي لا يسمح بالالتباس.
-
إعداد مقدمة علمية تشتمل على التعريف بالإمام النسائي رحمه الله، وبكتابه السنن الكبرى ورواياته، وما وقع بين رواياته من اختلاف، والتعريف بالطبعات السابقة للكتاب وما لها وما عليها.
-
تخريج أحاديث الكتاب على «تحفة الأشراف»، و«المجتبى» الذي تم الانتهاء من تحقيقه في مركز البحوث وتقنية المعلومات بدار التأصيل، والاستفادة منهما في ضبط الكتاب.
-
تخريج الأحاديث تخريجًا علميًّا يُبين مقاصد الإمام النسائي في بيان خلافات الأسانيد ومواطن العلل.
-
تعيين كافة رواة الأسانيد على مدار الكتاب ، للمساعدة في ضبط أسانيد الكتاب ، وسهولة تتبع مواضع حديث كل راوٍ، ويتبين ذلك من خلال فهرس الرواة.
-
ضبط نص الكتاب ضبطًا كاملًا بالحركات بنْية وإعرابًا، مع العناية بالضبط الموجود في النسخ الخطية، كما تم وضع علامات الترقيم على نص الكتاب.
-
حصر الغريب وشرحه في الحاشية، مميزًا بلون أسود سميك، معزوًّا لمصادره التي ورد فيها المعنى، مذيلًا برقم الجزء والصفحة أو المادة.
-
إعداد فهارس علمية متنوعة باستخدام خبرة العلماء مدعومة بأحدث تقنيات الحاسب الآلي التي تساعد الباحث في جميع أعمال البحث والتكشيف، ومن الفهارس العلمية التي ألحقت بالكتاب:
-
فهرس الآيات.
-
فهرس الأحاديث مميزًا فيها المرفوع من الموقوف مع ذكر المسند.
-
فهرس شيوخ الإمام النسائي.
-
فهرس للرواة مع ذكر مواضع كل راوٍ.
-
فهرس الكتب والأبواب.
-
فهرس الأشعار.
-
فهرس الأماكن والبلدان.
-
المعجم المفهرس لألفاظ السنن الكبرى.
-
صف الكتاب وتنضيده بخط خاص تم تطويره في دار التأصـيل، يتضمن العديد من الميزات التي تبرز الكتاب في ثوب قشيب يليق بكتب السنة.
-
وبهذا يتبين تميز هذه الطبعة المباركة وما انفردت به عن غيرها من الطبعات السابقة، وبالله التوفيق، وله الحمد والشكر.
تاريخ التحديث 23/02/2015 - 05 جمادى الأولى، 1436
جامع الترمذي
تقوم دار التأصيل - مركز البحوث وتقنية المعلومات – بعلمائها وباحثيها منذ ثمانية وعشرين عاما على خدمة السنة النبوية وعلومها مستخدمة أساليب التوثيق العلمية المعتمدة، وأحدث التقنيات الحاسوبية التي صممتها خصِّيصى لخدمة السنة النبوية وعلومها، وقد كان شعار دار التأصـيل في جميع أعمالها طيلة مسيرتها: (الإتقان من أجل جودة تليق بالسنة النبوية).
ومما قامت دار التأصـيل – مركز البحوث وتقنية المعلومات - على خدمته والعناية به كتاب «الجامع الكبير» للإمام الترمذي رحمه الله، حيث وضعت خطة علمية لإنجازه في صورة تليق بمكانته ومكانة مصنفه.
ومن أهم ما تميزت به طبعة دار التأصيل ما يلي:
-
ضبط وتحقيق الكتاب على نسختين خطيتين إحداهما بخط الإمام العلامة الكَرُوخِي ومن روايته، وهي من أشهر الطرق لرواية المحبوبي عن الإمام الترمذي، وذلك وفق منهج علمي رصين ارتضاه العلماء المتخصصون في تحقيق مصادر السنة النبوية.
-
تجنب ما وقع في الطبعات السابقة من تلفيق بين رواية الكَرُوخِي والروايات الأخرى للكتاب.
-
تجنب ما وقع في الطبعات السابقة من عدم التزام من قاموا عليها بالأصول التي اعتمدوا عليها.
-
إعداد مقدمة علمية تشتمل على التعريف بالإمام الترمذي رحمه الله، وبكتابه الجامع الكبير ورواياته، والتعريف بالطبعات السابقة للكتاب وما عليها من ملاحظات، ولماذا هذه الطبعة؟
-
تخريج أحاديث الكتاب على «تحفة الأشراف» للحافظ المزي والاستفادة منها في ضبط أسانيد الكتاب، وحصر ما زادته «تحفة الأشراف» من روايات على طبعة دار التأصيل، وما زادته طبعة دار التأصيل على «تحفة الأشراف».
-
تعيين كافة رواة الأسانيد على مدار الكتاب ، للمساعدة في ضبط أسانيد الكتاب ، وسهولة تتبع مواضع حديث كل راوٍ، ويتبين ذلك من خلال فهرس الرواة.
-
ضبط نص الكتاب ضبطًا كاملًا بالحركات بنْية وإعرابًا، مع العناية بالضبط الموجود في النسخ الخطية.
-
وضع علامات الترقيم المناسبة على نص الكتاب.
-
حصر الغريب وشرحه في الحاشية، مميزًا بلون أسود سميك، معزوًّا لمصادره التي ورد فيها المعنى، مذيلًا برقم الجزء والصفحة أو المادة.
-
إعداد فهارس علمية متنوعة باستخدام خبرة العلماء مدعومة بأحدث تقنيات الحاسب الآلي التي تساعد الباحث في جميع أعمال البحث والتكشيف، ومن الفهارس العلمية التي ألحقت بالكتاب:
-
فهرس الآيات والقراءات القرآنية.
-
فهرس الأطراف مميزًا فيها المرفوع من الموقوف.
-
فهرس الرواة مع ذكر مواضع كل راوٍ.
-
فهرس الكتب والأبواب.
-
صف الكتاب وتنضيده بخط خاص تم تطويره في دار التأصـيل، يتضمن العديد من الميزات التي تبرز الكتاب في ثوب قشيب يليق بكتب السنة.
-
وتوثيقًا من دار التأصيل لأعمالها قمنا بإرفاق قرص مدمج مع الكتاب يشمل مقدمة التحقيق ، ونموذج للعمل والمخطوطات التي اعتمدنا عليها وتم ربط هذه المخطوطات بفهرس الموضوعات
وبهذا يتبين تميز هذه الطبعة المباركة وما انفردت به عن غيرها من الطبعات السابقة، وبالله التوفيق، وله الحمد والشكر.
الضعفاء للعقيلي
تقوم دار التأصيل - مركز البحوث وتقنية المعلومات – بعلمائها وباحثيها منذ ثمانية وعشرين عاما على خدمة السنة النبوية وعلومها مستخدمة أساليب التوثيق العلمية المعتمدة، وأحدث التقنيات الحاسوبية التي صممتها خصِّيصا لخدمة السنة النبوية وعلومها، وقد كان شعار دار التأصـيل في جميع أعمالها طيلة مسيرتها: (الإتقان من أجل جودة تليق بالسنة النبوية).
ومما قامت دار التأصـيل – مركز البحوث وتقنية المعلومات - على خدمته والعناية به كتاب «الضعفاء» للإمام العقيلي رحمه الله؛ حيث وضعت خطة علمية لإنجازه في صورة تليق بمكانته ومكانة مصنفه.
ومن أهم ما تميزت به طبعة دار التأصيل ما يأتي:
-
ضبط وتحقيق الكتاب على نسخة خطية عتيقة يعود تاريخها لأكثر من ألف عام، لم يضبط الكتاب عليها من قبل، وهي مقروءة على الصيدلاني تلميذ العقيلي، وراوي الكتاب عنه، وفيها من الزيادات الكثير، مع الاستعانة بالنسخة الظاهرية والنسخة الألمانية في مواضع الاختلاف والزيادات والإشكال.
-
عزو كل ترجمة إلى المصادر التي عنيت بالضعفاء، وراعينا ترتيبها حسب وفاة مصنفيها، مع تذييل هذه المصادر بقول الحافظ ابن حجر في «التقريب» والحافظ الذهبي في «المغني» إن وُجد.
-
تخريج أحاديث الكتاب تخريجًا مختصرًا.
-
عزو وتوثيق أقوال الجرح والتعديل إلى قائليها من مصادرها الأصلية.
-
شرح الكلمات الغربية في الأحاديث المرفوعة، وفي غيرها أحيانًا.
-
وضع علامات الترقيم على نص الكتاب مما يسهل قراءة النص .
-
إعداد مقدمة علمية تشتمل على التعريف بالإمام العقيلي رحمه الله، وبكتابه الضعفاء ورواياته، والتعريف بالطبعات السابقة للكتاب وما عليها من ملاحظات، ولماذا هذه الطبعة.
-
إعداد فهارس علمية متنوعة باستخدام خبرة العلماء، مدعومة بأحدث تقنيات الحاسب الآلي التي تساعد الباحث في جميع أعمال البحث والتكشيف، ومن الفهارس العلمية التي ألحقت بالكتاب:
-
فهرس الآيات والقراءات القرآنية.
-
فهرس الأطراف، مع ذكر المسنِد.
-
فهرس الرواة المترجم لهم مرتبًا حسب المعجم وحسب ورودهم بالكتاب، مضافًا إليه قول العقيلي فيهم .
-
فهرس الرواة الذين ذكروا أثناء التراجم بجرح أو تعديل عرَضًا في غير مظنتهم.
-
فهرس الموضوعات.
-
صف الكتاب وتنضيده بخط خاص تم تطويره في دار التأصـيل، يتضمن العديد من الميزات التي تبرز الكتاب في ثوب قشيب يليق بكتب السنة.
-
وتوثيقًا من دار التأصيل لأعمالها، وتسهيلًا على طلاب العلم والباحثين قمنا بإرفاق قرص مدمج مع الكتاب يشمل مقدمة التحقيق للكتاب، ونموذجًا من العمل، وأهم وأقدم مخطوطة اعتمدنا عليها في تحقيق نص الكتاب بما يغطي كامل النص، وقد تم ربط المخطوطة بفهرس الموضوعات لكامل الكتاب.
وبهذا يتبين تميز هذه الطبعة المباركة وما انفردت به عن غيرها من الطبعات السابقة نفع الله بها، وبالله التوفيق، وله الحمد والشكر.
تاريخ التحديث 23/02/2015 - 05 جمادى الأولى، 1436
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)